أعلان الهيدر

الاثنين، 16 أكتوبر 2017

شقية


 نقموش معمر



هجرت دنياها لدناه ، تذوقت طعم حياته ، كان حلوًا و مُرًّا، أشعرها بالسعادة أول الخطوات ، لم تنتبه كانت تسقط في كل خطوة في بئر تعاسته ، عاشت بين ناره وقضبانه وليل لم ينتهِ ، هي أعطته كل قلبها وهو أعطاها بالونًا فارغًا بلا مشاعر؛ جنت ندمًا.

الكاتب / نقموش معمر / الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.