جمال الدين خنفري
قيثارة الفرح، تعزف لحن العودة،
لأحضان الشوق، بعد غياب في سراديب التيه، بعنوان الأمل، و بصبر الخطى، في إشراقة يوم، يحمل زغرودة العودة إلى الديار،
أنفاسها موقعة بأشلاء نبلاء القوم، رؤوسهم على أكتاف الغدر و الخيانة، و صمة عار في جبين التاريخ، لن تمحوها أعاصير الزمن
و توسلات الاعتذارات.
هذا الذي جنت براقش على نفسها.
جمال الدين خنفري/ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق