
هايكو..
زينب قماز أقحوانة_ في عين الشمس تبتسم؛ ما أجملكِ يا أنا.
مساحة لكل المبدعين ..
زينب ڨماز لم يكد يتعرف على ملامحه، وجهه الشاحب الممتلىء سوادا ، أخفى ما تبقى من غبار الرحلة في دمعة و هدهد لظى أنفاسه بقبلة على جبين اللق...
زينب ڨماز بابتسامتها الرقيقة قالت لي: لم نمتلك نقوداً لنتبادل الهدايا يوماً. بعدما اشتعل الرأس شيبا ، بقيت في إحدى زوايا البيت ،لوحة ل...
زينب ڨماز خيانة_ على مائدة الحاكم؛ السُم في العسل. أزلية_ جدران القصر شاهد عيان؛ مكيدة. ا لإلياذة_ هومي...
زينب قماز بعيدا عن ساحة حُلمه.. أقام وليمة المَثْنى و الثُلاث و الرُباع..لم تُمطر سماؤه..حين حَشرج،:قال: أخبروها ...
زينب قماز يتأبط غصن زيتون.. خطوة خطوة يعدُّ بأنامله حبّات النار .. في مرايا الخلود يهتف الصدى، البطل الوحيد: حبر التاريخ. ...
زينب قماز يسامر صبر أيوب حزن يعقوب بعدما هوت الشمس في قفص العبث ..لا مناص من المراودة فالأبواب غلقت.. و نبت الحنظل على ضفاف ن...
زينب قماز حين أنتهي من مجالسة الماضي،أزورك..لتعلم أني أحبك.. غير أنك صرت تشبه شيئا أكرهه:اللقاء فوق تلّة الرماد..
زينب قماز الكل يرتدي قبعة، إلا هي..بكامل أناقتها تتأبط حقيبة يد فاخرة..كل العيون راحت تمسح تفاصيلها..أخرجت دفترا كتب على أول...
زينب قماز أقبرت بقايا حلمها و مضيت..ما عاد يجدي في الوصل غير ذاكرة نهشها الزمن..وبصمة اعتذار لا تعيد مطر الحياة إلى زوايا الهجر.....
زينب قماز من بعيد.. امتلكتني لعبة بالواجهة.. امتلكتها حتى صيّرتها إلى سلة المهملات، في ليلة باردة.. خائن أنا.. ما راعيتُ وُد...
زينب قماز في وزارة الأحلام يمشي حافي القدمين.. متأبطا وسادة من الجرائد تفوح منها رائحة الغثث.. استوقفه أحد المارة.. سيدي....
زينب قماز أتوق إلى نومة..أهل الكهف..علّ الزمن.. يمطر الأبجدية المفقودة.. في ضباب الأفق.. و يصحو شهريار من الحلم الرمادي.. حين ي...
زينب قماز مسافر زاده الحُلم..يُمسي خلف أسوار الصمت.. يرشف الذكريات وطبق من عوالم بألوان قزح.. ضغط تحت سُلّم الغثيان.. لا الشرق ...
زينب قماز مسك الليل يحتل المكان في غياب أريج الورد.. ينسحب بخجل قطر الندى.. و ينسكب باكيا في حضرة خيوط الشمس.. حتى تلمع العيون ...
زينب قماز تحت رداء الضباب، يهدأ النعاس..يكسو ورد المواسم ذكريات الأماكن..لا صدى لغريب، في حضرة الراكضين خلف نجوم صدأت من طول ا...
زينب قماز شهوة آدم..عبثية زمن، تنثرنا كحُبيبات الملح المتدفق من أحشاء البحر..تقيم علينا الحدّ..وسط أطلال سرمدية،تطوق للمهدي المن...
زينب قماز بعد ساعات.. حضر أهل الكهف، لتقصي حقائق مدينة العنكبوت..الجبال مُعلقة بين الماء و السماء! صاحوا:من أعمالكم سُلط عليكم. ...
زينب قماز و أنا صغيرة.. أخبروني أننا حين نكبر نموت..مرت السنوات و أنا أطوي صفحات الكتب.. أدركت أن الكبار هم الأحياء
زينب قماز على رموش الوقت، تقطف حبّات الملل الراكضة في مدار الحلم..تسقط خصلات شعرها الأشقر وسط شعاع الغروب.. يتفسّخ الظل وسط أمواج الآه...
النصـــوص التي تنشر ، لا تعبــرعــن رأي الموقــع..