بقلم: القاصة فوزية شنة
تبحث عن أفق ..لا أحد يفتح لها بابه ..تريد كمية أكسيجين يخنقها الكل علها تموت وينتهي أمرها ويسكت صونها ..تظن أن لها احبابا وأصدقاء يقدمون لها يد العون ان هي احتاجتهم ..لكنها كانت تحلم حلما جميلا ,,سذاجتها او لنقل طيبتها جعلتها تبني كل شيء على ما تراه ..هي لا تعرف أن الحقيقة لا نكتشفها كل يوم ..كما انها لا تعرف أن الناس لا يحبون كما يبدون كالملائكة ..تبحث باستمراار عن اشياء لم يعد لها وزن في الوجود ..تفتعل المواعيد لتراهم وتتفنن في حبهم وفي الاحسان اليهم ،لا شيء من هذا كله له وزن في مخيلاتهم ..هم يرونها بمنظار آخر .بعين أخرى ..بمنطق آخر هم يروا فيها صورة الخضوع والتودد والذل ..هم يعتقدون انها تحافهم ،هم أسوء مما كانت تتخيلهم ،يحاولون احكام الحصار عليها واسكات صوتها وسوطها ,,لكنها بدأت تتبين يعض الحقائق الصادمة وبدأت تتكيف مع وضعها ،تعمل في صمت وبارادة لكسر حصارهم والاستغناء عن خدماتهم ودحر افكارهم ، هي قررت أن تكون قائدة الرحلة الى اللا.............نهاية
تبحث عن أفق ..لا أحد يفتح لها بابه ..تريد كمية أكسيجين يخنقها الكل علها تموت وينتهي أمرها ويسكت صونها ..تظن أن لها احبابا وأصدقاء يقدمون لها يد العون ان هي احتاجتهم ..لكنها كانت تحلم حلما جميلا ,,سذاجتها او لنقل طيبتها جعلتها تبني كل شيء على ما تراه ..هي لا تعرف أن الحقيقة لا نكتشفها كل يوم ..كما انها لا تعرف أن الناس لا يحبون كما يبدون كالملائكة ..تبحث باستمراار عن اشياء لم يعد لها وزن في الوجود ..تفتعل المواعيد لتراهم وتتفنن في حبهم وفي الاحسان اليهم ،لا شيء من هذا كله له وزن في مخيلاتهم ..هم يرونها بمنظار آخر .بعين أخرى ..بمنطق آخر هم يروا فيها صورة الخضوع والتودد والذل ..هم يعتقدون انها تحافهم ،هم أسوء مما كانت تتخيلهم ،يحاولون احكام الحصار عليها واسكات صوتها وسوطها ,,لكنها بدأت تتبين يعض الحقائق الصادمة وبدأت تتكيف مع وضعها ،تعمل في صمت وبارادة لكسر حصارهم والاستغناء عن خدماتهم ودحر افكارهم ، هي قررت أن تكون قائدة الرحلة الى اللا.............نهاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق