فتيحة قصاب
بالكاد، وافق الحائط أن أمشيَ جنبه.. في الطّريق دسّ ورقة في جيبي، تَحسّستها وواصلتُ السّير.. حينما وصلتُ إلى برّ الأمان.. فتحتُها..
لم تكن مكتوبا.. كانت رسمة لإشارة المرور؛ قف!
ف . ق
مساحة لكل المبدعين ..
النصـــوص التي تنشر ، لا تعبــرعــن رأي الموقــع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق