تسلل ثعلب ماكر إلى هاتفها ، أخلط الصور،  نصب نفسه أسدا..
الحمل الوديع أصبح فأرا، يطارده قط شرس، والأسد أصبح  كلبا، ينبح  دون انقطاع..و..                   اختلطت الأصوات، عمّ الضجيج..
استيقظتْ مفزوعة على رنة هاتفها..
-ألو...
- أمي الغابة تحترق..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق