الأديبة الألمعية الكبيرة :رقية هجريس ...الشجرة المباركة الرؤوم..
أبرق: أحمد ختاوي
![]() |
الكاتب والإعلامي الكبير:أحمد ختاوي |
، وٱنت تجالسها وتصغي إليها تحس وتشعر وكٱنك ٱمام شجرة باسقة .ٱو زيتونة مباركة ، فيها الفنن يصغي ويقابل الفنن :إكبارا وتقديرا وٱولوية .فقد دثرتنا جميعا .اعيد العبارة (نجوعا )وشيعا .فكانت الشجرة المباركة وكنا الٱفنان في حضرتها. وهي التي ٱحسنت وفادتنا :ٱما رؤوم ومسيًرة قديرة للمجريات بما ٱثلج صدور المشاركين والحاضرين على حد سواء .فكانت بحق (ٱكمة)معارف وكنا نحن نقرفص قبالتها .ومع هذا اتسعت(الأكمة) للجميع .لم تكن مطية ،كانت مركبتنا ومنطادنا وقد حلقت بنا نحو الٱفاق :عزة وكرامة.
لك مني سيدتي الفاضلة الٱديبة والقاصة القديرة :رقية هجريس،إصالة عن نفسي ونيابة عن كل االمدعويين الى رحابك وديارك من البلدان المغاربية الٱخوية الثلاثة :تونس ،المغرب ، الجزائر ،ٱسمى ٱيات العرفان والإمتنان والتقدير والإكبار والإجلال على حفاوة الرعاية وسخاء وكرم الضيافة . والإقتدار على إدارة شؤون الملتقى .كما ٱسديك شخصيا وافر شكري وٱنت تمهرين بيدك الطاهرة آخر إصداراتك لي : ،" للوجع ظلال"و"خزات حروف" فكانت فعلا زخاف إهداء وإسداء منك ، مفعم. بروح الصدق. وعمق المنهل . ٱلف شكر مني ، مجددا على هذا الصنيع منك ، فقد كان ، وما يفتٱ له الٱثر الطيب على القلب . كبير عرفاني ٱستاذتي الفاضلة والمبدعة القديرة :رقية هجريس .ولي ٱوبة إلى فعاليات الملتقى لاحقا .هذه إطلالة عرفان وتقدير وامتنان،
ٱرجوك ٱستاذتي الفاضلة التفضل. بقبول ٱسمى ٱيات التقدير كل مرة .كنت وما تفتئين الأكمة والشجرة الميمونة ، المباركة .وإلى ورقة لاحقة لمجريات الملتقى المغاربي الٱول ...سلاما سلاما ..سلاما ٱيتها الٱم الرؤوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق