عبد الصمد السالمي
تكبره بسنتين، كلما رٱها، تلبس كيانه عشقا وهياما، تعفف، تمنى الزواج بها، فرقهما الدين والإيديولوجية، وفرقهما الوطن، هاجرت ومعها قلبه، تزوجت فرنسيا، ولجت مستشفى الأمراض النفسية.
علا كعبه في العلم والسيادة، تزوج هكذا زواج، كلما تذكرها أو سمع خبرا لم يتمالك.
جاوز الستين ومازال يرمق طيفها في الضفة الأخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق