عبد الصمد السالمي
تغنى بالقرٱن، كله بيان، خشع له المصلون، إنسهم وجنهم، سبحت له سواري المسجد، ومن وراءها الجبال الشامخات، وذاك المريض ممدود على فراشه تدمع عينه، طاف الإمام بصلاة التراويح بين السور العظام، طافت معه ملائكة الرحمان...
انشد العالم كله لمشهد قطة تسلقت جدار الإمام مقبلة ثنايا وجهه.
عبد الصمد السالمي - المغرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق