زينب ڨماز
بابتسامتها الرقيقة قالت لي: لم نمتلك نقوداً لنتبادل الهدايا يوماً. بعدما اشتعل الرأس شيبا ، بقيت في إحدى زوايا البيت ،لوحة لم أفرغ من رسمها. بعدما دمعت عيناي ، أخذت الريشة و وضعت آخر اللمسات: خاتما من الماس طالما تمنيت أن أضعه ببنصرها.
زينب ڨماز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق