أعلان الهيدر

الأحد، 28 أكتوبر 2018

ق ق ج / ألم..





بختي ضيف الله المعتزبالله

على وَرقةٍ بيضاءَ، رَسمتُ جرحاً..
فِي زَوَاياهَا:
فتىً متعبٌ من ثقلِ العربَات..
سيدةٌ تفتحُ نافذةً للريحِ لتطعمَ صغارَها ..
فتيةٌ يعدُّون قارباً للموت..
أجْهشتُ بالبكاء، تركتُ الزاويةَ الأخيرةَ فارغةً ..لنمضيَ معاً..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.