أعلان الهيدر

الأربعاء، 5 سبتمبر 2018

بقايا


فتيحة قصاب
كثيرا ما يحلو لأمّي مداعبتي وملاعبتي في صحن الدار، تقذفني في السّماء لأسقط بين ذراعيها، تتعالى قهقهاتنا حبورا وتغمرنا سعادة سرمدية ...
ذات قذف، مدّت ذراعيها لتتلقفني، سبقتني إليهما قذيفة!


فتيحة قصاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.