(نقلا عن موقع "دزاير توب ")
خلال ندوة صحفية عقدها قادة زاوي والروائي عبد الرزاق بوكبة يوم الإثنين أعلنت دار “الجزائر تقرأ” للنّشر والتّرجمة والتّوزيع، عن إنطلاق الدورة الأولى من (جائزة الجزائر تقرأ للإبداع الرّوائي)، محدّدة آلية و شروط المشاركة فيها و عن الجائزة المرصودة للفائز بها و عن آخر أجل لإيداع النصوص الإبداعية بالإضافة إلى الإعلان عن لجنة الحكم المكلفة بدراسة الأعمال.
و جاءت التفاصيل على النحو الآتي:
1 ـ المشاركة مفتوحة للرّوايات غير المنشورة، والمكتوبة باللّغة العربية، من طرف أقلام جزائرية. ولا تقبل المجموعات القصصية وكتب السّيرة وأدب الرّحلة.
2 ـ المعطيات المتعلّقة بسنّ المترشّح وعدد كلمات الرّواية المترشّحة وطبيعة خيارها السّردي غير محدّدة
آخر أجل للتقدم للجائزة يوم 30 جوان 2018 على الساعة الثانية عشر ليلا .
4 ـ تخضع الروايات المترشحة، بعد انتهاء أجل التسليم، إلى فرز أوّلي من طرف لجنة خاصّة، على أن تتكوّن لجنة التّحكيم النّهائية من الأساتذة:
ـ الكاتب والأكاديمي الجزائري د. سعيد بوطاجين
ـ الرّوائي العراقي د. برهان شاوي
ـ القاص المغربي أنيس الرّافعي
ـ المسرحية والأكاديمية الجزائرية جميلة زقّاي
الناقد الجزائري د. محمد لمين بحري.
وتكون قرارات لجنة التحكيم نافذة وغير قابلة للطّعن.
5 ـ تعلن القائمة القصيرة المتكوّنة من خمسة عناوين مطلع شهر سبتمبر 2018.
6 ـ تعلن الرواية الفائزة بالجائزة الكبرى في شهر أكتوبر خلال حفل خاص.
7 ـ يحظى الرّوائي الفائز بالجائزة الكبرى بما يلي :
ـ مبلغ قدره 990 ألف دينار جزائري (99 مليون سنتيم)
ـ ترجمة الرّواية إلى اللّغتين الفرنسية والإنجليزية
ـ مسرحة الرّواية
ـ طبعة جزائرية خاصّة للرّواية، ضمن منشورات «الجزائر تقرأ» وأخرى عربية مع دار «المتوسط» بإيطاليا.
ـ درع التميّز الرّوائي
8 ـ يلتزم الروائي الفائز بالانخراط في حملة وطنية لنشر ثقافة القراءة في وسائل النّقل.
9 ـ تحتفظ الدّار بحقوق النّشر والاقتباس المسرحي والسّينمائي والتّلفزيوني لمدّة خمس سنوات.
10 ـ تحظى الرّوايات الأخرى المدرجة ضمن القائمة القصيرة بطبعات خاصّة وفق عقود امتياز، ويحظى أصحابها بدروع التميّز الرّوائي.
______
يرسل المترشح الرواية في استمارة خاصة بها معلومات المترشح الشخصية مرفقة بملف آخر يتضمّن تصريحًا شرفيًا بملكية النص، وبنسخة من إحدى بطاقات الهوية.
عبر رابط التسجيل التالي :
https://goo.gl/forms/zWBkHtILKKSwa2kB2
القراءة من المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق