بقلم / سعاد إلزامك
تلاقت نظراتهما فأخذ يجاهد لاقتحام حصونها المنيعة مبارزاً فرسانها الأشداء ، حتى أعياهم فتساقطوا ما بين جرحى و قتلى . عندما وصل لقصرها وضع رسالة عشق و انصرف، فتحتها فوجدتها متقدة بجمر عيون ذئب . أرسلت إليه الرد على صهوة كبريائها الذي تعالى صهيله محذراً إياه بعدم الرجوع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق